إلياس العماري أرادها دعاية لنفسه و بن كيران أرادها فتنة و استعطاف
بعد الزيارة الملكية الأخيرة للصين و التوقيع على عدة اتفاقيات تعاون بين البلدين و منها اتفاقية تخص مشروعا صناعيا سيخلق أزيد من 300 ألف منصب شغل في جهة طنجة تطوان الحسيمة , و بعد أن حلّ الوفد الصيني بالجهة من أجل الشروع في تنفيذ و تفعيل بنود الإتفاقيات المبرمة بين البلدين و خصوصا مشروع طنجة , و الفضل كل الفضل لجلالة الملك محمد السادس في كل ما ذكر .
فبعد كل هذا أراد السيد إلياس العمري ركوب الموجة و نسب المشروع لنفسه كدعاية انتخابية قبل الأوان , و في المقابل نرى و نجد أن السيد بن كيران يهرف بما لا يعرف قائلا : أن المشروع الصيني بالمغرب كان سيكون في مدينة آسفي و أن إلياس سرقه .
و كما قلت سابقا أن الفضل كل الفضل في هذا المشروع أو غيره يعود في الأصل لجلالة الملك , وليس لرؤساء الأحزاب الذين أصبح همهم الوحيد قبل الإنتخابات البرلمانية خلق الفتنة و تضليل الرأي العام .
و ما يدل على أن كلامي ليس من فراغ هي تدوينة وزير الصناعة والتجارة والاستثمار الرقمي مولاي حفيظ العلمي على التويتر قائلا أن : المدينة الصناعية في طنجة ، المشروع الاستراتيجي ، وهي أولى الشراكات بين المغرب و الصين بعد الزيارة الملكية , ولماذا طنجة بالضبط ؟
1- الموقع الإستتراتيجي و القرب من الجارة أوربا
2- البنيات التحتية من طرق و سكك و مواصلات و ميناء طنجة و و و
3- كونها عاصمة اللوجيستيك في المغرب
1- الموقع الإستتراتيجي و القرب من الجارة أوربا
2- البنيات التحتية من طرق و سكك و مواصلات و ميناء طنجة و و و
3- كونها عاصمة اللوجيستيك في المغرب
رابط المرجع تغريدة وزير الصناعة :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق