أشرف بن زكدوا , ذلك الشاب التطواني العفيف و صاحب أرقى
شخصية عاشرتها في حياتي , و بكل افتخار أقول أننا أكلنا ( العدس ) معا عندما
جمعتنا
ظروف العمل و لم يأتيني منه إلا الخير , و أكثر ما كان يلفت انباهي لهاذا الشاب الطموح أنه كان يتقاسم غذائه مع زملائه رغم حاجته له و قلته , كان يحبذ راحة المحيطين به على راحته , و يمكن للقارئ أن يقول لي أن هذا الأمر عادي , فأرد و أقول أن الأمر ليس عادي نظرا لظروف العمل و مكان العمل الذي كان أقرب مطعم إليه بعيد , و لك أن تفهم قصدي .
ظروف العمل و لم يأتيني منه إلا الخير , و أكثر ما كان يلفت انباهي لهاذا الشاب الطموح أنه كان يتقاسم غذائه مع زملائه رغم حاجته له و قلته , كان يحبذ راحة المحيطين به على راحته , و يمكن للقارئ أن يقول لي أن هذا الأمر عادي , فأرد و أقول أن الأمر ليس عادي نظرا لظروف العمل و مكان العمل الذي كان أقرب مطعم إليه بعيد , و لك أن تفهم قصدي .
ندخل صلب الموضوع و نعلق على منشور أحدا الحاقدين لهذا
التطواني الحر على الفايسبوك , يشكك فيه في مصداقية السيد أشرف , متناسيا أنه مهما
فعل و مهما قال و مهما نشر فلن يجد من يصغي لكلماته التي لم و لن تنال من شخص
السيد أشرف في نضري أو نضر أي شخص عاقل في هذه المدينة , و أكتفي بالقول إذا كان
بيتك من زجاج فلا تقذف الناس بالحجارة , و رسالتي واضحة و مباشرة و غير قابلة
للنقاش لذلك الكائن الفاشل الذي قذف السيد أشرف , و أضيف أن من يتجرأ على هذا الشخص فقد تجرأ علي شخصيا و السلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق